آمال إيزة – الجزائر
متألقة ومبدعة منذ ظهورها في سماء الإحتراف كنجمة جزائرية لامعة بجمالها وأناقتها وأعمالها المميزة في مجال الإعلام، مذيعة غيرت شكل الشاشة الجزائرية بأداءها الرائع وبرامجها الهادفة والأصيلة التي تحترم عقول المشاهدين المتعطشين لكل ماهو جميل فكانت هي الجمال بكل حروفه ومعانيه ماجعلها الأفضل في عيون عشاقها الكثر بالجزائر الذين لايملون ولو للحظة من مشاهدتها والإستمتاع بما تقدمه مع كل ظهور.
هي “فراح ياسمين” جميلة الجزائر التي تعشق التحدي والإكتشاف، مليئة بالمواهب والقدرات التي جعلت منها الأولى والأخيرة في عالم الإبداع والتفوق ونقشت إسمها بحروف من ذهب في عالم الإحتراف، هي نجمة الإعلام دون منازع التي تستطيع بثقافتها الواسعة والعالية الخوض في مختلف المواضيع بقدرة وتمكن ، فهي الإعلامية المتميزة والحرفية المتقنة التي إستطاعت بذكائها الفطري وثقافتها الواسعة وعشقها للغة الضاد وبصوتها الآسر الشجي وأدائها غير الرتيب أن تستحوذ على قلوب الجماهير لإمتلاكها ناصية الحضور والقبول والتقدير لشخصها الفريد
“فراح” التي غابت على الشاشة كمذيعة وظهرت بإبداعات أخرى في مجالات أخرى من بينها عالم التمثيل، هاهي اليوم تعلن عن عودتها للتنشيط بعد غياب دام سنتين كانت بمثابة ظلام لعشاق برامجها التلفزيونية الذين عبروا عن سعادتهم الكبيرة ورحبو بعودة جميلة الشاشة التي ستطل عليهم مرة أخرى في برنامج هادف سيكون بمثابة التحدي الجديد لي “ياسمين الجزائر”.
هي مذيعة بدرجة قبطان، يقظة وذات قدرات فائقة وتتسم العلاقات معها على المستوى الشخصي بالمودة واللطف وخفة الظل ، متألقة دائما بعطاءتها وإبداعتها المتواصلة والمتكررة ببرامجها التي تتميز بالصدق والدقة والإحترام , فهيا إعلامية يستفيد منها كل الأجيال نظرا لي إخلاصها في العمل ودقتها وصدقها وحسها الانساني الذي يراعي الصلاح والفلاح من ناحية السلوك والإصلاح والنجاح لحال المجتمع من ناحية التأثير , الشئ الذي جعل أسلوبها في تقديمها للبرامج وإختيارها لمواضيع واسئلة وضيوف متميزين يجعلنا نجد إحتراما كبيرا لعقولنا وعقول كل المعجبين بأداء “فراح ياسمين” التي ستكون يوما ما مدرسة كبيرة في الإعلام الجزائري.