تفتح نوافذك جميعها لأي شخصٍ كان ، ثم تأتي لتشتكي عمّا سبّبته لكَ الريح ..
ألا تعلم أنّ أصابِع يديكَ ليست سِيان ؟؟
فهذا يمسك سكينًامنتظرًا الفرصة للتجريح ، و هناك من هو مسالم ..
و ذاك باغٍ للإحسان …
هل ستَدع ثلج أسرارك في ماء غادرك يسيح ؟
أم ستذهب راكضًا تفضفض لخالق الأكوان
ذاكرًا له و مكثرًا من التسبيح والاستغفار
مستقبلًا قبلتك رافعًا كفّيك قائلًا يا رحمن ؟
بقلم: وصال هوساوي – الرياض
4 التعليقات
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
ريم الروقي
2017-05-26 at 8:32 م (UTC 4) رابط التعليق
ماشاءلله تبارك الله..مبدعة
(0) (0)راقت لي ..
وفاء العواد
2017-05-26 at 11:37 م (UTC 4) رابط التعليق
احس المقال شوي ركيك غالبا ماتكون صفة الطعن للسكين والتجريح للسان ،،
(0) (0)استمري فالكتابة وأكثري من القراءة
موفقة والى الامام ?
شاهه
2017-05-27 at 2:04 ص (UTC 4) رابط التعليق
الله يوفق حبيبتنا وصال جميل جميل ❤️❤️❤️❤️
(0) (0)Sabooha
2017-05-29 at 10:57 م (UTC 4) رابط التعليق
ماشاء الله كلااام رووووعه الي الامام
(0) (0)