كانت العاصمة أبوظبي كالبريق المشع تاريخ يستعرض محاضر و مراسم الاحتفال باليوم الوطني الإماراتي قوائم تأسيسية منحت الكثير للوطن الاتحادى وأصبح طموح وتجديد للقادم ؛ عشتا تفاصيل التأسيس وذكرى التمكين بضوابط الموروث والقيم واطلقنا العهد مع المجد الذي اثرى ثقلة وتوازنه عطاء قيادته و أبنائه ؛ كلمات كان حروفها زايد وخليفه ؛ ميدان كان مليئ بالأحداث والتطورات، حلقنا مع تلك الراية المغروسة في عمق الفضاء التى تدعم المسار فخرا يفيض اصرارا؛ الاحتفال كان حوار مع الاجيال القادمة ووطنهم وقيادتهم ؛ هنا الجملة الوطنية  في إدارة التعليم  وصنع كل ما يهدف لبناء الإنسان  الإماراتي و مستقبله ؛ ورفعنا  العزم ادراك وطنى  انه أمن استثنائي ندير المركز الاساسي  لرتقاء  الوطن الاتحادي ؛ المنظومة الأمنية  واستراتيجية تحمل الوطن الاتحادي  علي درجة ومرتبه عاليه من الحماية الوطنية؛ كما انه اطلق المواطن باختلاف منهجيات يقوده الانتماء لوطنه وقيادته مسيرة هي تجديد وعد وقسم وعهد بأن نساهم في رفع مستوى  الكفاءات  الإنجازيه وبستمر وجودنا فداء وثقة لبلادنا ؛ مسؤلية لاتتغير أمام الالتزام الوطني انه الفرد الاتحادي.

ماذا بعد ياوطن !؟ ، هنا استوقف  الرؤية النهضوية  وإنجاز هو تطوير لمرتكزات  الاتحاد وتمكين الأساس  ليكون له استدامة تنموية في كل ما يقود الرحلة الاتحادية بمصطلحات  إماراتية  متطورة ؛  خلال هذه السنه تم رفع المستوى الزراعي  وفتح آفاق دوليه  أمام الاعلام الإماراتي، عملنا علي ثبات لكل أساسيات السوق المحلي  وتعاملنا باحترافية  لنواجه  طريق المستقبل بالحصول علي  المخطط  التجاري والسياحي ، توسعت الشركات الدولية المتعاملة  مع المصلحة الوطنية  ؛ وأصبح المحتوى تفسير وكأنها سفارة في كل محاور  الأرض.

وجود واقعنا بشكل اكبر وأكثر حضور ؛ توثيق لمدى  ثقافتنا وريادة لنشر رسالات الوطن  الاتحادى ؛ اذا  لم يكن فقط احتفال بل ميدان وطنى قادم بإذن الله،، نهنئ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة  ..وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي؛ وقيادات الوطن الاتحادي  بذكرى إقامة الاتحاد ؛ ونرفع أسمى معانى  الشكر والامتنان من الشعب الإماراتي لصاحب  السمو الشيخ
منصور بن زايد آل نهيان، ..حفظه لله؛ نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة؛ النقلة  التي جعلت من نجاح الرؤية النهضوية  ترسيخ وتأكيد لتميز  الشخصية  الإماراتية ؛ .دعونا الا نقبل سوى المجد الذي نعيش تقدمه  علي محمل الراية الإماراتية.

بقلم: عبير الهاجري